رمي الجلة

- رمي الجلة من الرياضات القديمة . عرفت بالتحديد عند الإغريق والرمان واعتمدوها كوسيلة أساسية في برامج التداريب العسكرية ثم تطورت بعد ذلك وأصبحت رياضة أساسية بقواعدها المعروفة الآن وأدرجت في برنامج الألعاب الأولمبية عام 1893 وصنفت ضمن رياضات العاب القوى. وهي رياضة تعتمد على القوة البدنية والقوة الانفجارية للاعب ومن مبادئها:
- الحركة الشاملة للجسم.
- تحويل القوة من الأسفل إلى الأعلى.
- مقاومة ثقل الجلة والتحكم في الجسم
- تصنع الجلة من الحديد أو أي معدن لايقل صلابة عن الحديد شكلها كروي ويبلغ وزنها (7.57كلغ) للرجال وقطرها من110ملم 120ملم.
- وبالنسبة للسيدات ( 4 كلغ) وقطرها (95ملم).
- ترمى الجلة من دائرة تعرف باسم دائرة الرمي قطرها(2.135م). وترمى الجلة داخل مكان يعرف بقطاع الرمي .ويتم وضع لوحة الإيقاف تثبت بإحكام في الأرض في الجزء المتوسط من النصف الأمامي لمحيط الدائرة.

- تصنع لوحة الإيقاف من الخشب ( الزان) يبلغ طولها(1.22م) وسمكها11.3سم وارتفاعها(10.2سم) وتطلى باللون الأبيض.
- ومن قواعدها الأساسية:
1- مسك الجلة بواسطة رؤوس الأصابع.
2- وضع الجلة تحت الأذن مند حملها حث دفعها.
3- عدم تجاوز دائرة الرمي عند دفع الجلة.
4- سقوط الجلة داخل قطاع الرمي.
5- عدم الخروج من دائرة الرمي وتجاوزها بعد الرمي.
6- رمي ودفع الجلة إلى الأعلى على شكل نصف قوس.
7- في المنافسات الرسمية تمنح ثلاثة محاولات للمنافس وتؤخذ الأحسن.
ومن أنواع وضعيات الرمي مايلي:
- الرمي بواسطة الزحف
-الرمي عن طريق الدوران
-الرمي بالخطوات الجانبية